بقلم شيرين أحمد
قد مرت الايام وحبي إليك لم يمُر عليه لحظة نسيان
فأنت النبض والهوي ولا يمكن لغيرك أن يكون لجرحي دواء أو لحلمي موطناً اي كان فلا أعلم ما الذي فعلته بي حتي أصبحت لا التمس الحياة غير إن كانت بجانبك فاحبك من جعل قلبي ينبض في أمان فإذا غبت عني لحظة تذبل الزهور وتختفي الالوان فحبك يُحيني كمان تُحيي المياه أوطان فلا تفكر لحظة في البعد او النسيان فقلبي لم يفكر أن ينبض لغيرك مهما كان