بقلم : فهيم سيداروس
مؤامره فيروس الكورونا المستجد مع الأكسجين في الموجه الارتداديه الثانيه الشرسه
فيديو جديد عن وفاة بعض المرضى يقال أن عددهم (5) بغرفة العناية بمستشفى الحسينية بالشرقية بعد نفاذ الأكسجين.
ومنذ قليل وصلت قوات الأمن ووفد من النيابة العامة ووفد من مديرية الصحة بقيادة وكيل الوزارة لمستشفى الحسينية بالشرقية.
ويأتي هذا بعد وفاة اثنين في مستشفى، هذا المشهد المأساوي الذي يقطع القلب لأطقم الفرق الطبية بمستشفى الحسينية بالشرقية وفاة معظم المرضى بالعناية المركزة لمرضى فيروس كورونا نتيجة قطع ونقص الأكسجين.
ما رأي معالي محافظ الشرقية لهذا المشهد المحزن لطبيبة، أو ممرضة في أقصى حالات الرعب من هول المشهد مشهد مرعب.
ما رأي محافظ الشرقية الذي يقول إن كل شيء تمام إيه رأيكم؟.
ما حدث من تقصير فى الغريبة سيحدث فى كل مكان فى مصر أنه ليس تقصيرا أو اهمالا إنما ازهاقا معتمدا للأرواح وخاصة الغلابة والمساكين ولماذا لا يحدث فى مستشفيات البهوات الخاصة نرجو منكم سرعة التحرك تجاه أبناء بلدك.
هل هي مؤامره علي الفقراء بإزهاق أرواحهم؟
مثلما حدث في مستشفي زفتى العام بالأمس حيث تم قفل الأكسجين بالخطأ لمدة عشر دقائق أثناء ملء الخزانات كما تم تداوله على العديد من صفحات الفيس بوك.
وبعد مداخلة مع وزيرة الصحة مع الإعلامي عمرو أديب وتأكيدها على أنه لا يوجد نقص في الأكسجين بالمستشفيات موضحة أن هناك تحقيقا داخليا في وزارة الصحة بشأن ما حدث في المستشفى بزفتى.
وهناك فريق يحقق وسيعرض كافة التحقيقات غدا.https://fb.watch/2Ni8eHwv_L/
مما حدث في مستشفى سمنود، يخرج علينا مسئول ينفي الخبر ويقول إن العنايه تمام والناس تمام وكل دي اشاعات
هل نقص الأكسجين بالمستشفيات مؤامره سببه أيادي التخريب؟.
نقص في أسطوانات الأوكسجين بالمحلة الكبرى، وتجار الأزمة تشعل السوق السوداء والبيع لمن يدفع
تستخدم أسطوانات الأكسجين بأحجام مختلفة لإسعاف الذين يعانون من ضيق تنفس جراء الإصابة بوباء كورونا المستجد، وذلك بسبب النقص في أجهزة التنفس الصناعي بالمستشفيات. ومع ارتفاع أعداد المصابين، ارتفع سعر أسطوانات الأكسجين بالمحلة الكبرى بشكل كبير وجعل أغلب التجار يستغلون الازمة لرفع أسعارهم واصبح الشراء لمن يدفع .
أين الأجهزة الرقابية من السوق السودة؟.. أرواح الناس أصبحت غير مهمه بالنسبه لهم
توجد أجهزة توليد للأكسيجين وسعرها مناسب وبهذه الحالة مفيش داعى لأستخدام الأنابيب, ودى بتعطى نسبة أكسجين بحوالى 96 بالمائة.
الاكسجين بمرحلة تجمد داخل البراميل من برودة الجو وتحتاج إلي سخانات، هذا الحالات من الممكن تكون متأخرة وحدث تليف كامل على الرئتين ولا يرجى شفائها.
حميع الساده المسؤلين عن الكوارث لا بد من معاقبة الجميع
أين إدارة المستشفى أين المسؤولين عن الرعاية الصحية؟
اين الكادر الطبي للمستشفى؟
اذا لم يكن فيه متابعه من الممرضين ولا الاطباء
كارثه قادمه
نقص حاد في اسطوانات الأكسجين والأكسجين بصفه عامه في مصر.. الدوله عاجزه عن توفير إكسير حياة ال
مرضى بالمستشفيات والمنازل