بقلم عطيه عفيفي
اهيم في حبها بالعشق متيما
ومالي إذا بعدت لا انظر ولا أري
فهي الحياة والعشق وآن بعدت
وهي الهيام لمن لا يحن متذكرا
فكيف لا إذا استطعت رؤياها
ءاتقدم إلي الامام أم أرجع إلي الوري
فلا وربي بلي إني لعاشقها
كما يحن الجذع إلي الساق في الشجر
فرفقا ياقلبي لا تكثر النبض
أمانا لغاية الحب ان تصلا
فربما تأتي عليها لحظة وتذوب حنينا
إليك وشوقا كما كان منتظرا