فتحي موافي الجويلي
يعانقنى حنينك فتخجل الحروف.
مشاعري تتألم بين السطور …
فروحك تخترق صدري
وتسكن الفؤاد الحزين
فيخترق شوقآ وآنين
إنى بين النبض حنين
أختنق الحزن الوريد
ماذا عساي فاعل . .
وأنا للقلب وحيد
هل الغرام بداية أم نهاية.طريق
هل الآحزان بالنظرات ترحل وتغيب
أم بالصمت. أم بالبعد عن الجميع
أهذا دواء. أم هما يزيد
مخاطر تنتابنى رهبة وخوف
ما زال عزمي لا أطيقة
مشوارة قصير
بداخلى أنا الأوجاع
ووجهى تسكوة الآفراح
وإبتسامتي عني لا تغيب
وبقلبي مرارة وعذاب السنين
ضميني ضمة رفيق وحبيب
ما غيبك عني يا بحر غريق
ردي إلي نور بصري وآبرئ االسقيم
أرجعى بعجوز شاب حرفه
وقلمه بيننا شهيد …أظلم فؤاده
من قسوة الحبيب..
….من يردة لشاب ذو العشرين..