بقلم العندليب الأبيض محمود السعيد
كنت ماشي علي الممشي مرة
فوق قنالك يابورسعيد
ووقت غروبك في كل سهرة
بيترسم يومنا الجديد
وهدومنا ساعتها في هواكي طايرة
فرحانه بنسيمنا السعيد
والناس علي ديلسبس ماشية
عماله تتصور بعيد
وأطفالهم ببالين بتلعب
طايرة من الفرحة أكيد
والله مافي في جمالك
ياحبيبتي يابلدي يابورسعيد