بعد التحيات.
عبدالله عبدالعظيم
لا يغرنكم منا حلم السكات.
فأنا النيل الذي كنت وسأظل بالخير آت.
و أبنائي مدافعون عني حتى الممات.
ينتظرون مني الإشارة.
فأنا سر الحضارة.
وليس من المهارة!
أن يلعب مع الكبير صغاره.
إياكم أن تثيروا عندنا.
اقرأوا عن شخصنا.
كل من عادى مصر قد فنى.
لا نرفض لكم نماء.
بل على العكس نرفع لكم بالخير أكف الدعاء.
ولكن إياكم ونقص الماء.
بل هو درب من الغباء.
أن تجرب من المصري العداء.
فالمصري عنده من العزيمة والإيمان ما يقلب كل الحسابات إن شاء.
إياكم وحجب الماء.
إياكم وتجريب الغباء.
وأهلا بكم إن اخترتم العداء.