محامي بولاق الدكرور وحرمة الميثاق الغليظ
بقلم، اسعد عثمان
لايف حرك مشاعر المصرين تسببت به سيدة بولاق الدكرور الزوجه عزة حسن التي خرجت علينا تستغيث من زوجها الجاحد بعد عشرة 9 سنوات.
فوجئ متابعي السوشيال ميديا بلايف يدمي القلب لزوجه مشوهه الوجه تعلن على الملا ان مافعل بها كل ذلك هو زوجها محامي الغلابه أ س الذي ينادي دوما بحق المظلومين والسبب مطالبتها له بترك أموال لأولاده قبل سفره حيث اعتاد الغياب بالأسبوع
فوجئت بكم من الإهانات والضرب المبرح وسط صراخ أطفالها الثلاث دون رحمه منه حتى أنه وضع حذائه على وجهها ثم حضر شيطانه واستل سكينا ليشوه كثير من معالم وجهها
حتى هرولت ابنتها لتستغيث بالجيران وتقرع أبواب الشقق السكنيه المجاوره لينقذوا امها من بين يديه.
حادثه ربما اعتدنا سماع الكثير شبيها لها ولكن لما.
الميثاق الغليظ هكذا هو الزواج عند الله عزوجل كيف نتغاضي عن أهمية ذلك وليكن تسريح بإحسان او إمساك بمعروف زوجه تتحدث عن كم إهانات مستمر ثلاث سنوات من عمر زواجها السنوات التسع كيف لاتصبح كل تلك السنوات رادع لمثل ذلك الزوج الهمجي.
انا ارى اننا بعدنا كثيرا عن فهم قدسية الارتباط ومدى جديته وقدرة عند الله عزوجل.
رغم قسوة العقوبه التي حددها القانون حماية للزوجه إلا أني أرى أن ذلك ليس كافيا لقد اصبحنا في عالم الغابه اي قسوه تلك التي يمارسها زوج مع شريكه عمر وأم أولاده
واقعه تنذر بخطر كبير وتلقى الضوء على ملامح علاقه مقدسه بها كثير من الأسرار الخاصه التي يجب أن تكون رادع لأي زوج حتى وان كانت هناك أخطاء لاتغتفر من زوجته ليست تلك هي الطريقه الأمثل
الجميع يدعم الزوجه ويقف بجانبها بعد أن شرعت في عمل محضر بعدم التعرض وسوف نتابع معا ما سوف تنتهي اليه معطيات تلك المشكله