حميد الكنجي
لا شيء يغرينيّ
سوى تلك الشامات التي تتزينُ ثغركِ
والهواء الذي يقلدُ دور أصابعِ
ويقلبُ خصلات شعركِ
لكن أعلمُ جيدًا لا يتقنُ ذلك مثليّ
فأنا بحرّ من الحب
وأرضٌ من الإحساس
و سماءٌ من التضحية
فأنا طبيعةً لا تشبهُ هذه الطبيعة ….
أعجبني
تعليق