كتب محمود علوان
نحن أمام قيادة ملكت كل آليات التفوق والنجاح قيادية أبحرت بسفينة التعليم التقليدي إلي تعليم يخلق آفاق جديدة من خلال تواصل مفتوح علي مدار الأربعة والعشرين ساعة
نحن أمام نموذج استطاع أن يسخر كل الإمكانيات المتاحة من أجل تحقيق أهداف الوطن المنشودة من تعليم مميز وفريد
وما زال نهر العطاء وافر من الكفاح والنضال لرفعه شأن الوطن والعمل بالجد والإخلاص واللمحات الإنسانية التى تكسر الحاجز بين المواطن والمسؤول وكل هذا يرجع إلى المسؤول وحنكته فى التعامل فى المواقف العصيبة التى تستدعى الى التأنى والدبلوماسيه ودراسة كل خطة على حدى قبل التنفيذ وكل هذا يصب فى مصلحة الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور ومازال تعليم كفر الشيخ يبهر الجميع علي مدار الأسبوع الماضي .
من آليات و إستراتيجيات وطرق وأساليب علمية وعلمية إتبعتها رائدة العطاء الإنساني ودكتورة في علم الإدارة والقيادة لتعمل من خلال منهج محدد الأولويات والأهداف لرؤية حضارية للعمل من خلال منظومة قياديةتم إختيار أعضاءهاعلي نسق التوافق المهاري والإبداعي بعيدا عن المحسوبية والاقدمية المتسلطة لإرتقاء المناصب القيادية إختارت فريق عمل للعمل والإنجاز وقادرعلي فهم الرؤية الحديثة لمتطلبات التعليم لتلك المرحلة فكان التفوق الاول والمميز والفريد كاحد محاور النجاحات الأولي.
لتظهر تاريخ تسجل صفحاته بإرادة من فولاذ وعزيمة وإصرار علي تحدي الصعوبات والعقبات لتلك الجائحة
إنها سيدة تمكنت من ترجمة القدرة علي إظهار الوطنية والولاء الإنتماء والعشق لذلك الوطن في صورة أعمال وإنجازات وتحقيق أهداف التعليم المنشودة إننا حقا أمام عالمة ورائدة تصنع تاريخ حديث نقلة حضارية فريدة لتعليم متميز بمحافظة كفر الشيخ.
فالاتقان فى العمل والاخلاص والاجتهاد هما سر النجاح
والتعاون المثمر والبناء هو حافز لتميز القائد المميز يجيد فن التخطيط والمتابعة ويقدر المسئولية
. ومن هذا المنطلق إن مصرنا الحبيبة على مدار الزمان وتجليها بعبقرية المكان ولادة وخير دليل ربان سفينة التعليم على أرض عروس الدلتا كفر الشيخ معالى الوزيرة الأستاذة الدكتورة بثينة كشك ذلكم النموذج الفريد التى أبت أن تظل خارطة التعليم صماء وحلقت بها فى سماء الخلق والابتكار والإبداع فى كل المجالات فتحية شكر وإجلال لرائدة التطوير لحقيبة التعليم على أرض عروس الدلتا كفر الشيخ معالى الوزيرة الأستاذة الدكتورة بثينة كشك ربان سفينة التعليم