………..فتحي موافي الجويلي
…..روادتني عن نفسي
….وغلقت الأبواب
…وأوسدت وهيأت المكان
..باب اغلق ولكن.هناك..آله..
…أظنت إن الحياه
..هي متعة جنس ورفقة
…شيطان…وجسدآو جمال
.تعرضة..بين الليل..والنهار
..الم.تدري..بأن.القادر
..هو الله….
..الم.تستحي من الله
…وهي توثق كل الأبواب
..وتنادي هيآت لك
..وتعاود.وتريد التكرار
..ومطارحة العشق و الغرام
…أبدا نست الله فأنساها
..نفسها. ..فأغمرها الوحل
..والتراب…والعار وكسر
…النفس. ..وغضب الجبار
..من.لها غير الله باب
..لمن.تلجأ غير لمن.
..يغفر الذلات…….
….تأهت بين الحنين والغرام
..وعشق الجسد واللذات
..الم.تعلم.إن الجسد فأن
….والباقي هي الروح
…وحسن الخاتمة
..وصالح الأعمال
…..إنها هوت فغلبها
..الشيطان.فوقعت
..في الحرام..
..ألا أنصحك بكلمات
..اتقي الله دومآ.وأترك
..الشيطان وأحرقية
..بذكرك لله…وتطهري
..وأستغفري لذنبك
..وأعلمي انك بيد الإله
…ما من خيرا لك
..إلا سيأتيك سرا وخفاء
….وعلنا ونورا وضياء
…وإن النفس لأمارة بالسوء
…وتغوي وتقتل وتلتهم
..كل الأشياء….
..فحصنيها بالطاعة.والإستغفار…..
……وأفتحي الأبواب وأنثري
…القرآن.والعطر والمسك
..بالمكان ورددي أستغفر
…الله العظيم…فوالله إني لأخاف من غضب الإله
….وأعلمي إن بابه مفتوح
…حتي تصل الروح للحلقوم
…ويغرغر فوة الإنسان…
….غفرانك…يا الله…..
فتحي موافي الجويلي