بقلم إيڤيلين موريس
صنعت لحبيبي في عينيا بيتا..
وجعلت له من خديا وسادة..
وافترشت شعري فوقه سترا…
ومنحتهُ الدفء ولطمئنانا…
وجعلت من اسمهِ ترنيمةَ لحلقي ..
وعزفت له اعذب الالحانا…
واسمعته نغماتِ من طربِ لقلبي ..
كي ينسى الدنيا فامنحه سمايا ..
فهل سيعرف حبيبي أين أقطن ….
أم أنه سيخطئ العنوانا ….