لا تنزعجوا . لا تقلقو . أطمئنوا .
أ.د. محمد علاء الدين عبد القادر
الاحد أغسطس 2024
مصر أمنه بحفظ الله ووعى قيادتها وأجهزة مخابراتها من آثار لقحات جائحة كورونا المعلن عنها الأن بتأثيرها السلبى على معدل الإنجاب ..
أمانا لمن تلقى هذه اللقاحات داخل مصر
بخصوص ما نشر عن انزعاج كثيرين على صفحات التواصل الاجتماعى
فيما تم الافصاح عنه مؤخرا من جهات مناوءه ودول بعينها ومن شركات أدوية متواطئة .
من الأثار السلبية المدمرة لصحة البشر حاليا
وعلى قادم مستقبل البشر بما يؤثر على معدل المواليد
نتيجة تلقى لقاحات كورونا المستوردة لشركات أدوية عالمية متواطئة وقت جائحة كورونا .
لا تنزعجواااا . لا تقلقوووو
. أطمئنوووا . حفظكم الله .
مصر أمنه بحفظ الله ،
وبوعى قيادتها الرشيدة
وأجهزة مخابراتها صقور مصر البواسل ، من الأثار السلبية للقحات جائحة كورونا المعلن عنها الأن .
وذلك وفقا لما ذكره سابقا مسؤل رفيع المستوى فى أحدى الندوات القومية الخاصة .
مفاده …
أن مصر الأمنه القوية ، قد استبدلت هذه اللقاحات المستوردة بلقاحات مصرية أمنه
[ كان هذا الأمر سرا غير معلن عنه وقتها ولم يكشف عنه فى حينه وقت تفشى هذه الجائحة ] .
وذلك بأن تم تطعيم جميع المصريين – داخل الوطن – باللقاح المصرى الأمن – الذى انتجته مصر فى معاملها بكوادرها الطبية ذات الكفاءات العالية .
والتى قد قامت فى بداية أزمة كورونا بإرسال أطنان من شحانات هذه اللقاحات المصنعة مصريا محليا
اهداء منها إلى دولة الصين الشعبية وإلى بعض الدول الأفريقية .
تحت مسمى دعم الصداقة بين الشعبين المصرى والصينى وغيره من الدول الصديقة .
[ طبعا تتذكرون مشهد هبوط الطائرة المصرية – ترافقها وزيرة الصحة المصرية وقتها – فى مطار الصين – فى بدايات جائحة كورونا .
وتكرر هذا المشهد فى مطارات عدد من الدول الأفريقية الصديقة .دعما لها
لمواجهة هذا الوباء المصطنع بتوجهات من دول محور الشر الكبرى ومخططات الماسونية العالمية
للسيطرة والهيمنة على شعوب الأرض لتحقيق المليار الذهبى فيما يسعون إليه للحد من تعداد سكان الأرض ومن تزايد عدد المواليد .
هذا علاوة على تحقيق العديد من المكاسب المالية الهائلة لشركات الأدوية التابعة لهم والمتواطئة معهم فى نشر هذا العقار المدمر
تحت مبرر مواجهة هذا الوباء المسمى كورونا .
والذين هم المسؤلين أساسا عن تخليقة فى معاملهم من ناحية
وقيامهم بنشرة على نطاق المعمورة ، من ناحية أخرى ] .
وقامت أمريكا وقتها بادعاء مسؤولية الصين عن هذا الأمر .
وقامت الصين بادعاء مسؤلية أمريكا عن هذا الوباء .
واحتدم التلاسن فيما بينهما . مع تصريحات مرعبة من منظمة الصحة العالمية وقتها .
وجاءت وقتها تحذيرات لمصر ، بان تتوقف عن تصدير اللقاح المصرى لاى دولة هذا من ناحية .
وعليها ايضا طلب شحنات خارجية من لقاحهم المستوردة وذلك على الناحية الأخرى .
مصر سايست الموضوع بذكاء وحكمة ودهاء حفاظا على صحة أبنائها وأمنها الصحى القومى .
[ ولم يتم استخدام أى من هذه الجراعات المستوردة من هذه اللقاحات التى تم استيرادها تلبية لضغوط منظمة الصحة العالمية على كافة دول العالم ومن ضغوط الداعمين و المتحكمين فى قراراتها ] .
وأن جميع المصريين من الشباب ومن الرجال ومن النساء فى داخل الوطن مصر .
[ قد تم بفضل الله تطعيمهم بجرعات مصرية أمنه مصنعة محليا للقاح كورونا المصرى الأمن ] .
حتى لو انها موضوعة فى عبوات تحمل نفس هذه المسميات الدولية
وذلك للخداع والتمويه ولتفويت الفرصة على المتربصين المتلصصين من فئة أصحاب الطابور الخامس من داخل الوطن .
وتذكروا معى عندما طلاعتنا الصحف المصرية ووسائل الاعلام المصرية العثور على أطنان من عبوات هذه اللقاحات المستوردة لوباء كورونا
[ ملقاه قرب حواف الترع فى عدد من المحافظات المصرية
[ وقامت الجهات المعنية بتجميعها فى حينه والتخلص الأمن منها فى أماكن نائية بعيدة عن أنشطة البشر ]
وتحت عنوان :
جارى البحث عن المسؤل عن من قام بالقاء هذه العبوات من لقاحات كورونا المستوردة هذه ] .
أطمئنوا . حفظكم الله .
مصر أمنه بحفظ الله وأمنه وسلامته.
وبوعى قيادتها الرشيدة.
وأجهزة مخابراتها صقور مصر البواسل .
فى كل ما يتعلق بملفات كافة موضوعات الأمن القومى المصرى .
وفى كل الأحوال التعامل بذكاء ودهاء وحنكة سياسية تدعمها قوة عسكرية رشيدة .
وجدير بالذكر فيما يتم الأن وفى اطار من
[ اتفاقيات التعاون المشترك ] بين مصر والصومال .
ومن الدعم العسكرى المصرى للصومال فى هذه المرحلة الحرجة التى تمر بها دولة الصومال .
وبعد أدعاء أنتهاء تشييد سد النهضة الأثيوبى
وتعنت أثيوبيا ورفضها التوقيع على اتفاق قانونى ملزم بحقوق مصر والسودان المائية .
هو رسالة للجميع وإلى أثيوبيا خاصة . أن مصر الدولة حريصة كل الحرص على أمنها المائى
وأمنها الصحى وأمنها الغذائى وأمنها العسكرى وكافة بنود أمنها القومى .
حفظ الله مصر قيادة وحكومة وشعبا من كل سوء رغم حقد الحاقدين وتربص المتربصين .
أ.د. محمد علاء الدين عبد القادر