بقلم / شيرين أحمد
لا أريد أن أكون مضطرب مثل الرياح
لا أريد أن تزداد آموج أحزاني و تعلوا مثل آمواج البحار
أريد أن أري السعادة تستقر علي شاطئ ولا تغيب مرة أخري مهما كان
فكيف يمكن أن أحب الأخرين دون أن أحب نفسي أولاً
فحبي لذاتي ليس أنانيا ولكن بذلك أكون سعيداً
فلا يستطيع من يمتلك جميع الإضطرابات داخله أن يجعل حياة من حوله تكون مستقرة
فكن سعيداً مستقراً مُحب لذاتك ، ولا تكن مثل الآمواج الجميع منك يخاف لأن ليس لك آمان