بقلم / شيرين أحمد
النهاردة كتب كتابك
كان هيبقي أحلي يوم
كان في بنا وعود كتيرة
كان في بنا حب سنيين
بس راحت الوعود
والحب اللي ما بنا ضاع
روحت لغيري وحبتها أكتر
والدليل النهاردة فرحك
ليه تسبني بعد حُبي
وبعد ما كنت الحبيب
كنت تكتب الاغاني
وتغزل فيه الأشعار
كنت بيت وكنت دار
كنت أصحي كل يوم علي قومي بحبك يا ملاكي
كان همومي تروح ساعتها
ليه بتمشي وتنسي دا
وبلاش تجبها في النصيب
كنت بحلم ان فرحي يبقي فرحك
و خلاص ما فيش مكان للاحلام
وبقيت لغيري ، وخلصت الحكاية بسلام