تحولت محاولة إصلاح العلاقات المتوترة بين الاتحاد الأوروبي وتركيا إلى خلاف دبلوماسي أطلق عليه اسم “سوفاغيت” أو فضيحة الأريكة
كتبت حميدة شنب
تُركت رئيسة المفوضية الأوروبية، أورسولا فون دير لاين واقفة بسبب نقص الكراسي في أنقرة فردت بنحنحة مسموعة للفت الانتباه.
وانتقد البعض تصرف الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، وكذلك المسؤول الأوروبي، شارل ميشيل، زميل فون دير لاين في الاتحاد، خلال الاجتماع.
لكن تركيا تلوم الاتحاد الأوروبي الآن لما وصفته أنقرة بـ“اتهامات ظالمة”.
وأصر وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو، الخميس على أن: البروتوكول في الرئاسة لبى مطالب جانب الاتحاد الأوروبي. بمعنى آخر، جاء ترتيب المقاعد ملبيا لمطالبه ومقترحاته