خواطر من جنة.. القلب الحائر
بقلم جنة عبد العزيز
اليوم أعرف أن قلبي لا يزال يكن عتاباً
وأنني غير قادرة علي العودة لهذا الطريق من شدة التعب.
ربما تتلاقي أرواحنا قريباً وتتجمع الأنصاف
لتشكل روحاً واحدة.
ربما القدر يفاجئ قلوبنا الصابرة حتي يأتيها حلالها، وترتوي حباً حرمت منة لسنوات طويلة..
..ربما بعد نهاية المطاف تكون سعيدة ..لكن كل ماحدث لا يزال نصب عيني مهما حاولت اغلاقها.