تعلمو إحترام الأنثي فهي ليست عوره لذلك يجب ان تكون سند لها تعلمو إحترام الأنثي ليست عوره ليسترها رجل وليست ناقصه ليكملها رجل …بل..هي تلد نصف المجتمع وتربي النصف الاخر.
أحيانا يوجد نساء من الاربعين والثلاثين والعشرين والخمسين .كأنهن جدار مهشم يكاد أن يسقط!
لذلك يجب ان تكون سند لها لماذا
– انثى تحتاج للمعنويات للأمل .لكن للأسف تهميش هو أساس في مجتمعنا العربي .
عندما تكبر الأنثى يعتبرونها مثل علبة دواء إنتهى مفعولها، ولكن العكس.
الأنثى عندما تشعر بشخص يدللها يهتم بها يلاعبها يلاطفها مثل طفلة صغيرة .. تكون مثل فراشة في حقول الياسمين.
الانثي تحتاج من يلامس قلبها لا جسدها .. تحتاج من يسرق إنتباهها لا من يسرق راحتها تحتاج من يظهر إبتسامتها لا من يتفنن بإسقاط دمعتها.
سأظل أكتب عنك أيتها الحسناء حتي يجف الحبر عن قلمي ﺇﻥ ﺃﻋﺠﺒﺘﻚ ﺇﺿﻐﻂ صداقة او إبعت رساله.
الأنثي كالقهوه إذا أهملتها أصبحت بارده حتي في مشاعرها.
الأنثي لاتريد منك المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لشقيقتك
الأنثي إما كيد عظيم أو حب عظيم…وأنت فقط من يحدد أيها الرجل …إذا مكرت بها مكرت بك واذا احببتها عشقتك.
الانثي تداوي وهي محمومه وتواسي وهي مهمومه وتحزن مع من لاتعرفه، لايتحمل جنوون الأنثي إلا رجل أحبها بصدق.
الانثي وان قست فانها لاتخلو من مشاعر العطف والراقه، الانثي تخشي الخيانه والفقدان والغياب، ولاتستطيع بسهوله نسيان غائب احبته تظل تراقبه من بعد.
للانثي ان تربي طفلاً بلا اب ، لكن لايمكن لرجل ان يربي طفلاً بلا ام، الانثي جنه وان اهملتها اصبحت كالصحراء فكن نكهه القهوه لها وكالبستاتي الذي يروي ازهار بستانه فيحق له عطر تلك الازهار.
هنا روعه الانثي
كلام رائع :-
متي ماكنت رجل تكن لك امراه.. متي ماكنت زكر تكن لك انثي.. متي ماكنت ملك تكن لك اميره.. متي ماكنت عاشق تكن لك متيمه
فلا تكن شي وتريدها ان تكون كل شي.