بقلم : فهيم سيداروس
ولك في داخلي ألف إشتياق وحنين باختصار أنت الروح التي تسكن الروح.
ﻟﺎ ﺗﺰﺍﻝ ﺭُﺅﻳﺘﻚ ﻓﻲ ﻣﻘﺪﻣﺔ ﺭﻏﺒﺎﺗﻲ ﻟﻜﻦ ﺃﻳﻦ ﺃﻧﺖ؟.. ﻭﺃﻳﻦ ﺃنا ؟.
كل الأشياء الحقيقة في هذه الحياة تحدث لمرة واحدة فقط… الموت ..الولادة .. الحب ..
لا شيء يحدث مرتين سوى الوهم… فأشتقت إليكي.
وماأثقل الأيام بل وحياتي كلها حين تغيب عني.. فأنت النبض لقلبي.. وأنت النور لعيني..
أحن اليك جدااا
برغم كل ما بي من مشاعر مختلطة بين وجع فراق ووجع الإشتياق وحنين ..
إلا أني ومن أعماقي.. لا أنكر أن وجودك معي كان شيئا مختلفا وإستثناء