كتب : علاء سماحه
منذ إنتشار ڤيروس كورونا في جمهورية مصر العربية ومع مخاوف من الحكومة المصريه من توسع انتشار الوباء دق ناقوس الخطر حيث جاءت الوهله الأولي منذ إنتشاره في شهر مارس ومع بداية الإغلاق والحظر فإن كل المصريين قد فقدوا أموال ولكن من الذي دفع الثمن أقولها بملء الفم إن العاملين بالأغذية والمشروبات بمجال المطاعم والمقاهي والكافيهات والچيم وخصيصا عمال قاعات الأفراح الذين باعوا مقتنياتهم كي يستطيعوا أن يأكلوا ويشربوا مر عليهم شهر رمضان المبارك وعيد الفطر وعيد الأضحى لم يسعدوا ان العاملين بالمقاهي والكافيهات والكافيتريات عمال الشيش الأمر المماثل لعمال قاعات الأفراح.
سيادة رئيس الجمهورية هل مايجري أمر طبيعي أم تعنت مع القطاع السياحي فإن كل شيئ قد عاد لطبيعته الا هذا المجال لا أري قياس حراري داخل القطارات أو مترو الانفاق أوالاهتمام بالكمامات سيادة رئيس مجلس الوزراء نرجو عودة الحياة لطبيعتها ماقبل جائحة كورونا