………………
بعد الأيّام..
بدءت..
كل ثوانى الساعة..
تتحرّك بيّا لقدّام،،
والأحلام..
صبحت منطوقة،،
وما بيني وبين..
أشواق العين..
خطوة بتعزف..
لحن حنين!..
عالي جدّاً
صوتي ..
لمّا بقول بحبِّك..
وأمّا بلمس كف إيدك..
أحس دمّى..
سكن وريدك ..
ليكى روح..
مليانة رقّة،،
وكل دقّة..
ف قلبى آمنت..
إن أنا ..
مولود حبيبِك!.
ببقى خايف..
ليلى وحدى..
وأما أشوف..
طيفك معدّى..
خوفى..
يتحوّل لقوّة..
شدتينى ..
لدنيا حلوة..
ليها روح .،،
وطموح ،،
وغنوة..
فيها ..
كل وجودى منّك!..
فيها ضلِّك ..
حاضنه ضلّى،،
والأمل..
ف حروفى راسمك!..
جوّة صفحة..
عمري قصة..
عايشة..
من قبل الزمان!.
إنتى ..
معجونة بحنان،،
نسّاني ..
كل ملامحى قبلك..
بابتسامك..
عايشة روحى،،
وف عيونك ..
حضن قلبى..
فيكى منّي،،
وفيّا منّك،،
واللى بينا..
ف ليل غرمنا..
كلمة ..
نفسي أسمعها منِّك!.