حبر الحياة.
بقلم: شاعرة العروبة عايده حسن عيد
متابعة د.عبدالله مباشر رومانيا
كل الكلام يتطاير في الهواء بعد خروجه من حناجرنا إلا الكلام الجارح يسقط كالسكين في أرواحنا
قواعد الحياء لا تُدرس ويجب أن تكون التربية من العمق إلى العمق
أريد كوبا” من فقدان الذاكرة وطبق حياة ولتكن الوجبة الرئيسية طفولة
هنيئا” لأولئك الذين يقولون عنهم تحت السن جميع اظافرهم تم مضغها
الجلوس في المقعد الأول يقيد حركتي والرسميات كالرصاصة الطائشة تقتل عفويتنا
الآن تذكرت أنتَ ذاك الجاهل الذي أحببته …..ما اسمك؟
انا افعل ما يحلو لي واحب الأضداد وكل شيء معكوس يعجبني لأنني أعرف ما أريد
تبا” لوقتك الفارغ منحتك نصف عمري وأنت تلهو بماضيك
سجلك العدلي نصف حماقتك والنصف الآخر ظلم صنعته السلطة التي اختارتها
يحفظون القرآن ويجهلون دينهم يتضرعون لله ويتنافسون على كره بعضهم البعض يقطعون يد السارق ويقولون لمن شتم الله ورسوله (إستغفر الله )
إجتهد بالحب فالعمر يبدأ بعد القبلة الأولى
المرأة ليست ضلعًا قاصر كل ما في الأمر أنكم لا تطبقون ما أمركم الله به
أكره القيل والقال وأنتظر نهاية سعيدة لهواة الثرثرة
الصباح معجزة تتجدد كل يوم